هى من لا أكاد أراها حتى أقع أثيرًا فى قبضتها
من لا أجد مفراً فى أن أتأثر بها
من لا أجد مفراً فى أن أتأثر بها
من أسعى بعد ذلك سعياً مضنياً فى أن أتحرر منها
لأستهدى إلى سليقتى فلا أعرف لذلك سبيلاً
هى من أكون وأنا أفكر فيها يغلب علّى الإتقاد والجيشان
إتقاد يحيل الحديد الغليظ إلى كتلة شفافة من لهب
وجيشان كالنافورة المتوثبة التى لا ينضب فيضها ولا يضعف إندفاعها ....
متلاحقة بعضها آخذ من بعض ..!!
هى من أراها فى كل الأوقات قوام واحد لا يتغير ....
مذهلة .... قادرة على الجمع بين الإستمرار والتجدد
وأن تكون بأى خطى سارت أشعر وكأنى ألهث جرياً فى تتبعها
هى من أتمنى أن ينتهى مشوارى معها بكل الأمل
فى أًلا ينتهى أبداً إحساسى بها ..!!
من إذا نظرت فى عينيها أحسست بشبع ... أحسب أنى لن أعانى بعده من جوع فى عواطفى أبداً مهما صُمت بعدها
من إذا نظرت إليها أشعر بشئ من التنميل يمس أعصابى بألم لذيذ ...!!!
وأن تكون أنفاسى متلاحقة وأنا ألهث بعيناى خلفها طوال مشوارى معها كدقات الساعة التى تنظم الوقت لملايين من البشر وقلوبهم متعلقة بدقاتها
وأعينهم متربصة للحظة خلودهم للراحة ...!!
هى من أكون دائماً فى منتهى الخجل والغيظ منها ....!!
وذلك لأنى قد تعريت تماماً أمامها فكأن يداً قد نَفضّت عنى ثيابى وإندس منها ألف أُصبع إلى دخيلتى وفَتشَت عن أسرارى وكشفتها .
من فتشت عن نفسى التى لا اعرفها بنفسى ...!!!
وذلك لأنها مطوية فى ظلام جوفى ولكن التفتيش تم على وهج كتلة اللهب الشفافة .
من تجعلنى أحبها إلى ذروة الوله والهيام ... وأن تكون قادرة على أن تجعلنى أنفر منها إذا أخطأت فى حقى إلى غاية الكراهية والبغضاء ....!!
هى من أحس معها أن قلبى يتفجر مشاعر وعواطف نبيلة لأنها قد مزقت ركود عواطفى فى قلبى ...!!!
من تمنحنى متعة الشبع منها حتى نهايتها وفى نفس الوقت ...
تحرمنى متعة تأمل مدى روعة إحساسى بها ...!
من كانت كل يوم يمر على وأنا أحبها تعطى نفحة متجددة فى الآتون لكى يزداد وهجاً والتهاباً ...
هى من كانت بداخلى كريشة فى مهب الريح تصارع وحدها مصيرها ..
من كانت بداخلى كشجرة حور متوثبة .... كنافورة من خشب سامقة
كجذع رشيق يدق كلما عَلت فلا تنبت الأغصان إلا بالقرب من تاجها الشامخ وهى قليلة .
من كانت لقلبى الضال ظلاً ونفحة من أمل
من كانت كشجرة السنديان ... منسقة الجذع دحداحة ... رحابة الصدر عندها أحب إليها من إرتفاع الهامة ...
فاحشة الثراء بأغصانها ... ملتفة دانية ... دائرة كأنها قبة محراب توحى بالسكينة والحكمة .
هى من كانت مثل شمس تجمعت فى شرارة واحدة
أحسب أن أًذنى على الدوام تسمع أزيزها
وجميع النجوم البراقة تبدو بجانبها معتمة ...!
من تخطف انفاسى فأكاد أشفق على نفسى من فرط إنبهارى بها ...
من أشعر أن كل عمرى ... وأن قضيته معها لا يزيد عن كونه طرفة جفن
من إذا ذهبت عنى ونظرت إليها متتبعاً ... أجد البصر
قد إرتد إلى هذا الطارئ المقتحم وإنكشط عن صفحة حياتى لا أثر له ولو شبهة صوره
أجدها شاحبة باهتة بلا حياة أو ذكرى ..
هى من بكل غرور وكبرياء من تبرهن على براعتها الخارقة فى لفت إنتباهى إليها وإدهاشى ولو للحظه عابرة
ومن تجعلنى أدفع عمرى كله ثمناً لتلك اللحظة ولا أبالى
من كانت سريعة فى إسيتلائها على وإستبدادها بى ...
من كانت كالنجوم المتأنية الخاشع همسها بكل جمال وإنسلال فى الكون ..
من تمنحنى غذاء يسرى فى كيانى ويبنينى صحيحاً وعلى مهل ...!!
من يكبر حبى لها حتى يصير عملاقاً يهز كيانى ثم يبتلعنى بداخله ...
فأصير لها محباً خالصاً مخلصاً وتصير لى حبيبتى الأبدية ...
من تكن لى كل الود ولا تجد أبدا من هو
أفضل منى فى أعينها حتى وأن لم أكلمها أو ألمسها
أحلم بها ...
احلم بها ...
أحلم بها كل ليلة وأنتظرها كل يوم
فهى فتـــــــــــــــــــــاة أحـــــــــــــــــــــــــــــــــلامى
لأستهدى إلى سليقتى فلا أعرف لذلك سبيلاً
هى من أكون وأنا أفكر فيها يغلب علّى الإتقاد والجيشان
إتقاد يحيل الحديد الغليظ إلى كتلة شفافة من لهب
وجيشان كالنافورة المتوثبة التى لا ينضب فيضها ولا يضعف إندفاعها ....
متلاحقة بعضها آخذ من بعض ..!!
هى من أراها فى كل الأوقات قوام واحد لا يتغير ....
مذهلة .... قادرة على الجمع بين الإستمرار والتجدد
وأن تكون بأى خطى سارت أشعر وكأنى ألهث جرياً فى تتبعها
هى من أتمنى أن ينتهى مشوارى معها بكل الأمل
فى أًلا ينتهى أبداً إحساسى بها ..!!
من إذا نظرت فى عينيها أحسست بشبع ... أحسب أنى لن أعانى بعده من جوع فى عواطفى أبداً مهما صُمت بعدها
من إذا نظرت إليها أشعر بشئ من التنميل يمس أعصابى بألم لذيذ ...!!!
وأن تكون أنفاسى متلاحقة وأنا ألهث بعيناى خلفها طوال مشوارى معها كدقات الساعة التى تنظم الوقت لملايين من البشر وقلوبهم متعلقة بدقاتها
وأعينهم متربصة للحظة خلودهم للراحة ...!!
هى من أكون دائماً فى منتهى الخجل والغيظ منها ....!!
وذلك لأنى قد تعريت تماماً أمامها فكأن يداً قد نَفضّت عنى ثيابى وإندس منها ألف أُصبع إلى دخيلتى وفَتشَت عن أسرارى وكشفتها .
من فتشت عن نفسى التى لا اعرفها بنفسى ...!!!
وذلك لأنها مطوية فى ظلام جوفى ولكن التفتيش تم على وهج كتلة اللهب الشفافة .
من تجعلنى أحبها إلى ذروة الوله والهيام ... وأن تكون قادرة على أن تجعلنى أنفر منها إذا أخطأت فى حقى إلى غاية الكراهية والبغضاء ....!!
هى من أحس معها أن قلبى يتفجر مشاعر وعواطف نبيلة لأنها قد مزقت ركود عواطفى فى قلبى ...!!!
من تمنحنى متعة الشبع منها حتى نهايتها وفى نفس الوقت ...
تحرمنى متعة تأمل مدى روعة إحساسى بها ...!
من كانت كل يوم يمر على وأنا أحبها تعطى نفحة متجددة فى الآتون لكى يزداد وهجاً والتهاباً ...
هى من كانت بداخلى كريشة فى مهب الريح تصارع وحدها مصيرها ..
من كانت بداخلى كشجرة حور متوثبة .... كنافورة من خشب سامقة
كجذع رشيق يدق كلما عَلت فلا تنبت الأغصان إلا بالقرب من تاجها الشامخ وهى قليلة .
من كانت لقلبى الضال ظلاً ونفحة من أمل
من كانت كشجرة السنديان ... منسقة الجذع دحداحة ... رحابة الصدر عندها أحب إليها من إرتفاع الهامة ...
فاحشة الثراء بأغصانها ... ملتفة دانية ... دائرة كأنها قبة محراب توحى بالسكينة والحكمة .
هى من كانت مثل شمس تجمعت فى شرارة واحدة
أحسب أن أًذنى على الدوام تسمع أزيزها
وجميع النجوم البراقة تبدو بجانبها معتمة ...!
من تخطف انفاسى فأكاد أشفق على نفسى من فرط إنبهارى بها ...
من أشعر أن كل عمرى ... وأن قضيته معها لا يزيد عن كونه طرفة جفن
من إذا ذهبت عنى ونظرت إليها متتبعاً ... أجد البصر
قد إرتد إلى هذا الطارئ المقتحم وإنكشط عن صفحة حياتى لا أثر له ولو شبهة صوره
أجدها شاحبة باهتة بلا حياة أو ذكرى ..
هى من بكل غرور وكبرياء من تبرهن على براعتها الخارقة فى لفت إنتباهى إليها وإدهاشى ولو للحظه عابرة
ومن تجعلنى أدفع عمرى كله ثمناً لتلك اللحظة ولا أبالى
من كانت سريعة فى إسيتلائها على وإستبدادها بى ...
من كانت كالنجوم المتأنية الخاشع همسها بكل جمال وإنسلال فى الكون ..
من تمنحنى غذاء يسرى فى كيانى ويبنينى صحيحاً وعلى مهل ...!!
من يكبر حبى لها حتى يصير عملاقاً يهز كيانى ثم يبتلعنى بداخله ...
فأصير لها محباً خالصاً مخلصاً وتصير لى حبيبتى الأبدية ...
من تكن لى كل الود ولا تجد أبدا من هو
أفضل منى فى أعينها حتى وأن لم أكلمها أو ألمسها
أحلم بها ...
احلم بها ...
أحلم بها كل ليلة وأنتظرها كل يوم
فهى فتـــــــــــــــــــــاة أحـــــــــــــــــــــــــــــــــلامى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق